كجامعة ناطقة باللغة الإنجليزية، نحن ندرك أن لدينا امتيازات متعلقة بالوصول إلى الكتب والمناهج الدراسية الدولية. نعتقد أن الوصول إلى الموارد الأكاديمية بلغته الأم هو حق. نعتقد أيضًا أن دراسات الجندر لا ينبغي أن تصبح مشروعًا نخبويًا للجامعات الخاصة، بل يجب أن تصبح جزءًا لا يتجزأ من كل تعليم جامعي. لإضفاء الطابع الديمقراطي على التعلم وإتاحة الوصول إليه، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، تمكن سنتر الدراسات التنموية والجندرية من إنتاج ومشاركة الدورات والموارد المتعلقة بالجندر باللغة العربية والكردية في تخصصات القانون والتربية والإعلام  والعمل الاجتماعي. نأمل أن يؤدي ذلك إلى انتشار الدورات المتعلقة بالجندر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في السنوات القادمة.